ليلي والقاسې
ﻣﺮﺍﺗﻚ ﺷﺎﻃﺮﺓ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ ﻣﻨﻚ ﺍﻣﺸﻰ ﺍﻟﻄﺒﺎﺧﺔ ﻭﺍﻭﻓﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺪﻓﻌﻪ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻫﻮ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﺑﺪﻝ ﻟﺒﺲ
ﺍﺳﺘﺸﺎﻁ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻏﺎﺿﺒﺎ ﻭﻫﺐ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻰ ﻋﺼﺒﻴﺔ ﻟﻠﻴﻠﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺶ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻛﺪﻩ ﺑﻘﻰ . ﻭﻻ ﺧﻼﺹ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺗﻨﺴﻰ ﺍﺻﻠﻚ ﻭﺍﻟﻨﺠﻊ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻨﻪ ﻭﻣﻔﻜﺮﺓ ﻧﻔﺴﻚ ﻟﺴﻪ ﺑﺘﺨﺪﻣﻰ ﺍﺑﻮﻛﻰ ﻭﻣﺮﺍﺗﻪ . ﺍﻧﺘﻰ ﻫﻨﺎ ﻣﺮﺍﺕ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺍﻋﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺗﻘﻌﺪﻯ ﻫﺎﻧﻢ ﺑﻬﺪﻭﻡ ﻧﻈﻴﻔﻪ ﻭﺍﻻﻛﻞ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﻟﻚ ﻣﺶ ﺗﺒﻘﻰ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻛﺪﻩ ﺷﺒﻪ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﻴﻦ
ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺤﻖ ﻣﺎﻳﻬﻨﺶ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﺸﺒﻬﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻋﺸﺎﻥ ﺑﺘﺴﻌﺪﻫﻢ ﺑﻠﻘﻤﺔ ﺣﻠﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﻋﺠﺒﺎﻙ ﺩﻯ ﺍﻧﻀﻒ ﻭﺍﺟﺪﻉ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻪ ﻛﻞ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺮﺟﻮﻟﻪ ﺍﺳﻢ ﺑﺲ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﻪ
ﻇﻠﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺣﺒﻴﺴﺔ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﻟﻢ ﺗﺒﻜﻰ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﺭﺍﺣﺔ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﻧﻐﺮﺱ ﻓﻰ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺟﺮﺍﺀ ﺍﻫﺎﻧﺘﻪ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﻣﺴﺎﺀﺍ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﻗﺪ ﻧﺎﻣﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﻜﺘﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﻳﻜﻪ . ﺍﺑﻌﺪ ﻋﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺣﻤﻠﻬﺎ ﺑﺮﻓﻖ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻌﺪ ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻫﻤﺲ ﺑﺼﻮﺕ ﻻ ﻳﺴﻤﻊ
ﻭﻧﺎﻡ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ
...
ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﻌﺚ ﺍﻳﻤﻦ ﺑﺒﺎﻗﻪ ﻭﺭﺩ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﺍﻣﺘﻨﺎﻧﺎ ﻣﻨﻪ ﻻﻓﻜﺎﺭ ﺭﺍﺋﻌﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﻭﺿﻌﺘﻬﺎ ﻟﻌﻤﻠﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮﻯ ﻧﺎﻟﺖ ﺍﻋﺠﺎﺏ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﻭﺗﺤﺪﺛﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻻﻋﻼﻡ . ﺍﺑﻠﻐﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺒﺎﻗﻪ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﻓﻨﺰﻝ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻭﺭﻣﻰ ﺑﺒﺎﻗﻪ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﺪﺩ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺮﺓ
ﺍﺧﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻤﻠﻪ ﻻﻯ ﺯﻣﻴﻞ ﺍﺧﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ
ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﺮﺗﺪﻳﺎ ﻗﻤﻴﺺ ﺍﻟﺒﺪﻟﻪ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺭﻣﻰ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﺖ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﺮﻓﻪ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺘﻰ ﻓﻴﻦ
ﻓﺰﻋﺖ ﻓﻮﺭ ﺳﻤﺎﻋﻬﺎ ﻟﺼﻮﺗﻬﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺖ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺟﻴﺖ ﻣﻴﻦ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺠﺎﻭﺑﻲﺵ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺑﺴﺆﺍﻝ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻛﻨﺘﻰ ﻓﻴﻦ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺘﺮﺩﺩ ﻛﻨﺖ ﻓﻰ ﺣﻔﻞ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻝ ....
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺑﻐﻀﺐ ﻻﻳﻤﻦ ﺍﻟﺪﻫﺸﻮﺭﻯ ﺻﺢ
ﻧﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺑﺈﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ ﻓﺘﺮﺍﺟﻌﺖ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺗﻘﻄﻌﻰ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ ﻟﻴﻜﻰ ﺑﺎﻟﺮﺍﺟﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﻫﻴﺪﺧﻞ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺣﺼﻞ ﻭﻻ ﻻﺀ
ﻧﻄﻖ ﺍﻟﺠﻤﻠﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺻﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﻓﺈﺭﺗﺠﻔﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﺸﺮﺭ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻪ
ﺍﺗﺤﺮﺟﺖ ﻣﻨﻪ
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺍﺻﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻛﻤﺎﻥ
ﻓﻬﻤﺖ ﺗﻠﻤﻴﺤﻪ ﻓﺘﻀﺎﻳﻘﺖ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺴﻤﺤﻠﻜﺶ
ﺧﺒﻂ ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺣﺘﻰ ﺍﺻﻄﺪﻣﺖ ﺑﻜﺮﺳﻰ ﻭﺭﺍﺋﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺷﺎﻳﻔﺎﻧﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﺒﻰ ﺍﻭﺩﺍﻣﻚ ﻣﺎﺗﺮﺩﻯ ﺷﺎﻳﻔﺎﻧﻰ ﺭﺍﺟﻞ ﺑﺮﻳﺎﻟﻪ ﻫﺘﻀﺤﻜﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﺻﺪﻗﻚ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺗﻘﻄﻌﻰ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ ﻟﻴﻜﻰ ﺑﺎﻟﺰﻓﺖ ﺩﻩ ﻭﻻ ﻻﺀ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﺈﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﺳﻘﻄﺖ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻰ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﻓﺠﺮﺡ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﻣﺴﻤﺎﺭ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺻﺮﺧﺖ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﺘﺄﻟﻤﺔ ﻓﺈﻧﺘﻔﺾ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻤﻠﻬﺎ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻟﻬﻔﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻷﻟﻢ ﻓﻴﻦ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺌﻦ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ
ﻟﻴﻠﻰ ﻧﺎﺭ ﻓﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻢ ﺭﻫﻴﺐ
ﻭﺻﻊ ﻳﺪﻩ ﻣﺘﺤﺴﺴﺎ ﻓﺘﺄﻟﻤﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﺩﺍﺭﻫﺎ ﺑﺮﻓﻖ ﻛﻰ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻟﺘﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺗﻔﺤﺺ ﺍﺻﺎﺑﺔ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻓﺘﺢ ﺳﺤﺎﺏ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﺮﻭﺡ ﺍﺷﻮﻑ ﻟﻚ ﺍﻯ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻟﻈﻬﺮﻙ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺗﻘﻠﻌﻰ ﺍﻟﺰﻓﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺩﻩ
ﺧﻠﻌﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻋﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺭ ﻗﺪ ﺟﺮﺣﻬﺎ ﺑﻄﻮﻝ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻛﻠﻪ ﻓﻰ ﺷﻜﻞ ﺧﻂ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﺗﺴﻴﻞ ﻣﻨﻪ ﻃﻬﺮ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺛﻢ ﻭﺿﻊ ﻟﻬﺎ ﺿﻤﺎﺩﺍﺕ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺳﻄﺤﻰ ﺑﺲ ﻫﺤﻂ ﻟﻚ ﻣﺮﻫﻢ ﻣﺴﻜﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺘﺤﺴﻴﺶ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺩﻟﻚ ﻳﺪﻩ ﺟﻴﺪﺍ ﺛﻢ ﻓﻚ ﻣﺸﺒﻚ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ