روايه ذكيه كاملة
انت في الصفحة 117 من 117 صفحات
عمر وخديجة ناحيتها فهتف عمر بحذر وخوف ممراتى يا دكتورة كويسة
إبتسمت بعملية قائلة متقلقوش يا جماعة المدام بخير وولدت طبيعى ومفيش اى داعى للخوف وألف مبروك ربنا رزقك بولدين زى القمر هنوديها دلوقتى في اوضة عادية لحد ما تفوق.
هتف بقلق تفوق ! مش إنتي قلتى كويسة
أجابته بعملية أيوة ودة عادى من إجهاد الولادة عن أذنكم. ..
وفى إحدى الغرف التى تم نقل سجود إليها
كان عمر حاملا إحدى الصغيرين ووالدته الآخر اما سجود كانت تنظر لهم بإبتسامة واهنة. .
ما بعد الچحيم بقلم زكية محمد
هتفت بوهن هاتهم يا عمر عاوزة أشوفهم.
ناولها الطفل الذى يحمله بإبتسامة عذبة قائلا خدى يا أم .........
هتفت بحب عمتو هى اللى هتسميهم.
نظر لوالدته قائلا ها يا أمى هتسميهم إيه
إدمعت عينى خديجة قائلة هسمى اللى معايا إياد واللى معاكى زياد. ...
هتفت سجود وهى تقبل الصغير الله حلوين أوى يا عمتو. .
تدخل سليم قائلا بمرح بس إيه يا عم عمر مخبى الرومانسية دى فين هههههههه
ثم أخذ يقلده فتعالت ضحكات الجميع عليه
هتفت لمار بضحك طيب بص يا عمور في مفاجأة سجود عملهالك بما إن الحب ۏلع في الدرة كدة إنت هتقعد بيبى ستر لعيالك معاها.
هتف ببلاهة وصدمة ها اللى هو مين يعنى
ضحكت بوهن قائلة إنت يا حبيبي بشحمك ولحمك.
نظر لها قائلا ههههه إنتي مين وأنا إيه اللى جابنى هنا معلش شكلى جيت أوضة غلط. سلام عليكم.
على فين يا حلو
نظر له بإبتسامة سمجة قائلا ها لا أبدا دة أنا بشوف الأكرة بتفتح ولا لا.
هتف بتهكم ياراجل طيب جنب مراتك يا خفيف. ..
توجه بغيظ وهو يتمتم ربنا على الظالم والمفترى. أنا اللى جبته لنفسى.
تحدث مراد بترقب بتقول إيه سمعنى
أجابه بضحك مغيرا الموضوع أبدا بقول يلا ناخد سيلفى بالمناسبة السعيدة دى. ....
ضحك الجميع ثم وقفوا وحاوطوا سجود وأخذوا يلتقطوا الصور بسعادة تخليدا للذكرى.
The End
...........النهاية. ........