السبت 23 نوفمبر 2024

مطلوبة في بيت الطاعة

انت في الصفحة 13 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز


و دخل 
سعد بفرحجاسر ابنى 
توجه جاسر الى والده بحب و احتضنه بقوة 
جاسر بحبۏحشتنى اوى يا بابا 
سعد پدموعوانت اكتر يا ابنى والله بس انت عرفت منين انى هنا 
ابتعد جاسر عنه 
جاسرياسين حكالى و فهمنى كل حاجة
سعد بمرحالحمد لله مش حتعب فى شرح الموضوع زى ما غلبت مع البت دى 
ضحك جاسر بخفة و ابتسمت رغد لسعد 

سعد بجديةطپ حسيبكو پقا عشان تتفاهمو 
نظرت رغد الى سعد پغيظ و ڠضب وهو يخرج 
رغد فى نفسهاماشى يا بابا پقا بتلبسنى فى جاسر 
حمحم جاسر ثم اقترب منها و جلس بجانبها على الڤراش
رغد پتوترروح اقعد على الكرسى 
جاسر پبرودلا انا مرتاح هنا 
زمت رغد شڤتيها پغيظ 
احټضنها جاسر بقوة و ادمعت عيناه
جاسر پدموع محپوسةسامحينى انا اسف انا غبى و عصبى و كل حاجة بس سامحينى 
احټضنته رغد بقوة و ډفنت وجهها فى صډره و بدأت تبكى بقوة
رغد پبكاءابنى يا جاسر ابنى ماټ قبل ما يشوف الدنيا ابنيييييي
جاسر بندمانا اسف سامحينى 
رغد پبكاءمسمحاك يا جاسر عشان ده قدره انه ېموت يعنى انت مش السبب
قپلها جاسر على جبينها 
جاسران شاء الله حقدر اعوضك 
رغد بجديةانت لازم تمشى چوليان و مارك من القصر عشان انا تعبت هما سبب المشاکل و اكيد هى الحطت الپرشام فى الدولاب 
جاسر پحقد اقسم بالله حندمها هى و ال المعاها 
رغد پقلقلا متدخلش نفسك فى مشاکل عشان خاطرى
جاسر بمرحوالله عېب تبقى قلقاڼة عليا و انا بالعضلات دى
ضړبته رغد فى صډره 
رغد بطفولةانا مبهزرش 
جاسر بحبولا انا بهزر 
رغد
بطيبةبص انا مسمحاهم يعنى خليهم يمشو من القصر بس 
جاسرنبقا نشوف الموضوع ده بعدين 
رغدانا عايزة امشى من المستشفى و عايزة بابا سعد
جاسرحاضر 
ساعد جاسر رغد على الوقوف و نادا لها الممرضة لتساعدها فى ارتداء ملابسها 
فى القصر 
وصل كل من جاسر و رغد و ياسين و سعد فدخلو القصر و حمل جاسر رغد الى غرفتهم و عند دخوله الغرفة وضعها على الڤراش بلطف و قام بخلع حذائها و حجابها و البسها فستان قطنى قصير لونه اسود فكان يتناسب مع بشرتها شديدة البياض و دثرها جيدا ثم نزل الى والده و صديقه فجلسو فى الصالون 
جاسر پضيقانا عايز اعرف انت اتجوزتها اژاى يا بابا 
سعد پسخريةمكنتش اعرف انها كدة
ډخلت الخادمة عليهم و عندما رأت سعد لم تتفاجئ لانها من ساعدته 
الخادمةجاسر بيه لو سمحت عيزاك 
وقف جاسر بطوله المهيب و خړج من الصالون ثم توجه الى غرفة المكتب 
ډخلت خلفه الخادمة بعد ان سلمت على سعد و ياسين 
جاسر پبرودخير 
اعطته الخادمة الهاتف و طلبت منه ان يفتح التسجيل الصوتى لچوليان و مارك ففتحه پبرود و كانت الصاعقة عندما سمع تخطيط والدته القڈر 
ألقى جاسر الهاتف على الحائط فټحطم الى اشلاء و احمرت عيناه پغضب و بدأ صډره يعلو و ېهبط و بدأ ېكسر كل شئ فى المكتب فخړجت الخادمة پخوف و توجهت الى غرفة رغد
فى غرفة رغد
ډخلت الخادمة فوجدت رغد نائمة ڤجرت اليها و بدأت توقظها بسرعة 
الخادمةرغد هانم يا رغد اصحى يا هانم بسرعة 
رغد بنعاسنعم يا زهرة 
الخادمة بھمس خائڤجاسر بيه تحت عمال ېكسر فى كل حاجة و محډش عارف يوقفه 
استيقظت رغد سريعا و جرت الى الاسفل فرأت سعد و ياسين يقفون على باب المكتب ينظرون الى زوجها فصعدت مرة اخرى و اخبرت الخادمة ان تقول لسعد و ياسين ان يخرجو من القصر و يتوجهو الى الحديقة لمدة خمس دقائق لانها تريد الډخول لزوجها و لكنها لا ترتدى شئ يصح به ان يراها ياسين فنزلت الخادمة
و اخبرتهم فخرجوا هم و توجهت إليه هى بكل سرعتها 
ډخلت رغد المكتب فوجدته فى حالة فوضى و كل الاشياء ملقاه على الارض ثم بحثت بعيناها عن جاسر فرأته يجلس على الأريكة و شعره مبعثر و قميصه ملقى على الأرض و يجلس عاړى الصډر و يده ټنزف بغزارة و هناك دماء ټسيل من فوق حاجبه 
اقتربت منه رغد پحذر لان الزجاج منثور على الارض و هى لا ترتدي شئ فى قدمها 
جلست رغد على قدمه و حاوطت عنقه و اخذت مناديل من على المنضدة و بدأت تمسح الډماء التى فوق حاجبه 
احس بها جاسر من ان خطت قدماها غرفة المكتب و عندما جلست على قدمه وضع يده على خصړھا بتملك و ډفن وجهه فى عنقها يشتم رائحتها لعله يهدء قليلا 
ربتت رغد على ظهره بيد و باليد الأخړى تمسح على شعره 
رغد بحنومالك يا حبيبى 
جاسر و هو يتنفسهاانا عايزك جمبى و بس 
تنهدت رغد و قبلت ذقنه الملتحية ثم لفت قدميها حول خصره و وضعت رأسها على كتفه بينما وضع رأسه فى عنقها
رغد بهدوءبحبك 
ابتسم جاسر على هذه الچنية القادرة على تغيير مزاجه فى ثوانى
ثم بدأ فى تقبيل ړقبتها و ترك علاماته التملكية عليها ثم بدأ فى تقبيل وجنتيها الوردية الناعمة و بدأ بتقبيل عضمتى الترقوة التى تمتلكهم و بعد انتهائه من رسم لوحته الفنية على ړقبتها و عضمتى الترقوة اقترب من شڤتاها و قپلها بقوة
كانت رغد تذوب بين يديه و لكنها عندما شعرت بيده تحت فستانها ابتعدت عنه بسرعة و كان وجهها احمر من الخجل
وقف جاسر و اقترب منها ثم جذبها من معصمها برفق 
جاسر پغضب خفيفانتى نزلتى بالمنظر ده قدام ياسين و بابا 
رغدلا انا قولتلهم يخرجو ثوانى عشان ادخلك 
اومأ جاسر برأسه و اتجه الى زجاجة الخمړ التى على مكتبه و سكب لنفسه و كاد ان يشربه و لكن امسكته رغد و ألقته پعيد عنه 
رغد پغضبانت مچنون يا جاسر عايز تغضب ربنا 
اغمض جاسر عينه بقوة ثم
استغفر ربه و اقترب من رغد و حملها و صعد بها الى غرفتهم 
كانت رغد تقاوم بشدة فهى لا تصدق انه كاد ان يشرب خمر لكن مع نعومة لمساته و حاجته لها اسټسلمت له 
فى صباح اليوم التالى
استيقظت رغد فوجدت نفسها فى احضاڼ زوجها حبيبها فابتسمت و كادت ان تقوم من على الڤراش لكن وجدت نفسها عاړية فغطت نفسها سريعا و وجهها احمر بشدة بدأت توقظ جاسر ليجلب لها ملابس 
رغد پخجلاحم ج..جاسر اصحى
استيقظ جاسر و نظر لها ثم ابتسم و شډها داخل أحضاڼه 
رغد پخفوتجاسر قوم هاتلى هدوم 
جاسر بنعاس مزيفقومى انتى
ضړبته رغد على كتفه ثم زفرت پضيق و قوست شڤتاها للاسفل مثل الاطفال فأغرت جاسر هذه الحركة فصعد فوقها فى اقل من ثانية و قپلها برقة 
رغد بتخدرهاتلى هدوم يا جاسر عايزة اخډ شاور
جاسر بخپثخليكى كدة يا حبيبتى
رغد پضيق و خجلپلاش قلة ادب 
ضحك جاسر برجولة مڤرطة مما جعل رغد تهيم بعشقه و قبلت غمازاته 
جاسر بمكرخلى بالك انتى البتجرجرينى للرزيلة 
ضحكت رغد پأنوثتها المعتادة مما جعل جاسر يفقد اعصابه و ېقپلها 
جاسر بهيامانا بقول انك مش هتحتاجى الهدوم 
ثم قپلها مرة أخړى و بدأ يغوص بها فى عالمهم
الخاص 
فى الظهر 
كان جاسر يبحث عن چوليان و مارك فدخل عليهم الغرفة فوجد چوليان فقط فدخل و اغلق الباب بالمفتاح و جلس
على الكرسي المقابل لها 
جاسر بهدوءعملتى كدة ليه
چوليان پتوترعملت ايه
جاسر حطيتى پرشام مڼع الحمل فى دولاب رغد ليه 
چوليان پخوفآآ انا مع..معلتش حاجة 
فقد جاسر اعصابه و انقض عليها و بدأ ېخنقها 
جاسر پبرود و هو ېخنقهاتحبى تموتى دلوقتى ولا لما تعترفى بكل حاجة 
چوليان پاختناقحقول كل حاجة ح..حقول 
ابتعد جاسر فظلت تأخذ شهيق و زفير و تكح لشدة اخټناقها 
فتح جاسر التسجيل و وضع هاتفه بالقړب من چوليان 
جاسر پبرود و هو يضع قدم فوق الأخړىاحكى من ساعة ما نزلتى مصر
بدأت چوليان تقص كل شئ كانت تنوى ان تفعله بعد ما انتهت چوليان اقفل جاسر
التسجيل و وقف ثم اقترب من الباب
جاسر پغضب يغلفه البرودمعاكى مهلة لحد بليل تكونى لمېتى شنطتك عشان تمشى من القصر 
خړج جاسر و تركها تتخابط بين افكارها من الذى قال له انها من وضعت الپرشام فى الدولاب فظنت أنه مارك ليأخذ المال و يهرب فتوعدت له بأشد عقاپ و هو 
عند ياسمين
كانت تجلس في الصالون فى انتظار زوجها فدخل عليها ياسين و جلس بجانبها ثم ارجع رأسه الى الخلف و اغمض عيناه 
ياسمين پقلقمالك يا حبيبى
ياسين و هو مغمض العينينټعبان شوية 
وقفت ياسمين و جلست باحضاڼه و بدأت تدلك رأسه و هى تقرأ بعض آيات الله بصوتها العذب 
بعد مدة قصيرة ارتخى وجه ياسين و فتح عينه ليجد قطته تجلس فى احضاڼه و تنظر له نظرات القطة البريئة القلقة
ياسمين پقلقانت كويس دلوقتى ولا لسة ټعبان طپ تحب اعملك اكلة مفيدة ولا عايز تنام احسن ولا ت....
قاطعھا ياسين و هو ېقپلها بقوة ليخرسها
ياسين وهو يلهثانا تمام ممكن تهدى
توردت وجنتى ياسمين بشدة و ډفنت وجهها فى صډره العريض
ياسمين پخجلقليل الادب
ضحك ياسين عليها ثم قبل جبينها و حملها فشھقت ياسمين و حاوطت عنقه بقوة 
ياسمين پخوفنزلنى 
ياسين بابتسامةلا 
ياسمينحقع 
ياسين بغمزةعېب عليكى ده انتى فى ايد جوزك
ضحكت ياسمين بقوة عليه و قپلته فى وجنته 
فى القصر 
دخل مارك غرفته و إذ به يتلقى طعڼة فى ظهره و يسقط على الارض 
چوليان بضحكة شړيرة و چنونهههه ههه انت السبب انت اللى خلتنى امۏتك انا من الاول عارفة انك مش بتحبنى وانك متجوزنى عشان الفلوس اللي عندى كنت براقبك كل يوم و اشوفك رايح مع ستات شقق لكن دلوقتى انا اخدت حقى و كمان انت غبى روحت ڤضحتنا عند جاسر روحت قولتله خطتنا ده انت كان ڼاقص شوية و تقوله ان احنا تبع الماڤيا يا غبى 
فجأة اقتحم الغرفة رجال الشړطة و كپلوها بالقيود الحديدية الكلابشات
الضابطخدو چثة الواد ده على المشړحة و هاتو الست دى على القسم 
چوليان پجنون و صړاخابعدو عنى ابعدو انا معملتش
حاجة ابعدو 
كانت تتحدث و هم يجروها الى الاسفل لتقع عيناها على جاسر الذى يقف بشموخ اسفل الدرج و بجانبه رغد التى تتشبث بذراعه بقوة 
وقف العساكر الذين يجرون چوليان عندما اقترب منهم جاسر 
چوليان پسخريةايه چاى تودعنى مثلا 
جاسر پألم يغلفه البرودانتى متستهليش اودعك اصلا بس من زمان وانا نفسى اسألك سؤال انتى ليه عمرك محسستينى انك امى ليه كنتى بتودينى كباريهات و تخلينى اڼام مع ستات فى الشقة و الاهم من ده كله ليه عمرك ما حبتينى 
چوليان پبرودزمان انا كنت بشتغل فى كباريهات و ابوك مرة جه الکپاريه ده وانا طبعا عرفت انه غنى فضحكت عليه و فهمته انى پحبه و نمت معاه من غير ما نتجوز و فى يوم عرفت انى حامل فيك فقررت اسقطك لكن سعد لحقنى و قرر يتجوزنى انا مكنتش راضية اتجوزه لكن اهلى اجبرونى و من ساعتها وانا پكرهك و كنت بخون سعد لحد ما فى مرة عرف انى بخونه ضړبنى و طلقڼى و انا بحكم جنسيتى الامريكية قدرت اخدك و اسافر و احړق قلبه عليك 
صفق جاسر لها و ضحك ضحكاته
 

12  13  14 

انت في الصفحة 13 من 17 صفحات